الفجوة الرقميّة: تمييز قطاع الاتصالات الإسرائيلي ضد المواطنين الفلسطينيين

أصدر مركز حملة تقريره الجديد بعنوان “الفجوة الرقميّة: تمييز قطاع الاتصالات الإسرائيلي ضد المواطنين الفلسطينيين.” والذي يوثّق أوجه التمييز الممنهج في البنى التحتيّة لخدمات الإنترنت والاتصال في الداخل. ويركّز التقرير على الفجوات العميقة التي يعاني منها المواطنون الفلسطينيّون في الحصول على خدمات رقمية عادلة ومتساوية مقارنةً بالمواطنين اليهود، في البلدات الفلسطينيّة وخاصة في القرى غير المعترف بها في النقب والتي يسكنها أكثر من 120 ألف مواطن فلسطيني، والمحرومة من خدمات الإنترنت الأساسيّة.

يعتمد 25.2% من المواطنين الفلسطينيين في الداخل على الهواتف المحمولة كمصدر أساسي للاتصال بالإنترنت، مما يعني سرعات أبطأ، تكاليف أعلى، وخدمات أقل أستقرارًا. وفي مدينة الناصرة، تقتصر الخدمة على شبكة الجيل الثالث (3G)، حيث يعاني أكثر من 86% من المستخدمين من أبطأ سرعات الإنترنت، وبعضهم يفتقر إلى الخدمة تمامًا. وفي المقابل، على بُعد شارع واحد فقط، في مدينة نوف هجليل (الناصرة العليا) ذات الأغلبية اليهودية والتي تضم عددًا أقل من السكان، يستفيد السكان منذ سنوات من خدمة الألياف البصرية والجيل الخامس (5G).

لقراءة التفرير يرجي الضغط على الرابط التالي

https://7amleh.org/2025/03/24/digital-divide-ar

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Social Media Auto Publish Powered By : XYZScripts.com